• الحياة الاجتماعية في الطفولة المتأخرة
    مرحلة الطفولة المتأخرة هي ما بعد سن العاشرة تقريباً حتى بداية مرحلة المراهقة، ومن أبرز التغيرات في هذه المرحلة مظاهر النمو الاجتماعي المتعددة، ففي هذا الجانب من جوانب النمو تحدث قفزة كبيرة، وفي هذه الفترة تبدأ الحياة الاجتماعية – بالمعنى الصحيح - تظهر مع الطفل، حيث تتجلى في الجماعة التي ينتمي إليها الطفل خصائص الزمالة والزعامة،
    إقرأ المزيد...
  • أمراض الحج
    يتعرَّض بعضُ الحجَّاج في أثناء تأديتهم للمناسك للإصابة ببعض الأمراض, التي يتميَّز بها موسمُ الحج وتكثر فيه. وهي ليست أمراضاً نادرة، بل هي أمراض معروفة, ولكن نسبة التعرُّض لها تزداد في هذا الموسم المبارك. أمراضُ الجهاز التنفُّسي
    إقرأ المزيد...
  • التخزينُ الآمِن للطَّعام
    يقلِّل التخزينُ الصَّحيح للطعام من خطر التسمُّم الغذائي. ولذلك، يجب اتِّباعُ النصائح التَّالية لضمان أن يكونَ الطعامُ الذي نتناوله آمناً دائماً. التخزينُ في الثلاَّجة
    إقرأ المزيد...
  • التخطيط : رؤية أخرى !
    التخطيط هو أول العمليات الإدارية الأربعة المشهورة وأهمها؛ وعليه ينبني ما بعده من تنظيم وتوجيه ورقابة. ويقع تحت التخطيط بعض الخطوات والتدابير أهمها تحديد الأهداف ووضع السياسات والبرامج وتقدير الموازنات ورسم الجداول الزمنية. وللأهداف والبرامج مواصفات منها الواقعية والقابلية للتنفيذ والقياس والوضوح والزمن المحدد.
    إقرأ المزيد...
  • مصيبتنا أننا لا نتعلم إلا بعد فوات الأوان
    يبدو أن كثيرًا من منظماتنا لم تعِ بعدُ مفهوم القيادة، وما زال هذا المصطلح غير ظاهر بشكل جلي أمام الكثير من المنظمات والمؤسسات. فلم يدرك الكثيرون منا أن وظيفة القائد ليست مهمة تشريفية أو وظيفة وقفية، أو كما يراها البعض مصدرًا لتحقيق الطموحات الفردية وإنجاز الأهداف المبطنة، فالقيادة مهمة عظيمة، ومسؤولية كبيرة، ووظيفة رفيعة قد تقفز بالمنظمة إلى الأفق الرحب،
    إقرأ المزيد...
  • سوء التمثيل الإسلامي في الغرب
    توطئة. في الحقيقة يحاول هذا المقال إثارة العديد من الإشكاليات التي تقف وراء سوء وتردي التمثيل الإسلامي في الغرب، رغم أن الجالية الإسلامية التي تعيش هنالك تقدر، لا نقول بالآلاف وإنما بالملايين، ورغم أن الدين الإسلامي كما أرساه الرسول صلى الله عليه وسلم، يملك كل الإمكانيات والأخلاقيات التي بتحققها سواء في الفرد أم المجتمع يتحقق حسن الظن والقبول بذلك الدين…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

الرياضة واللعب : فوائد نفسية وصحية لا مثيل لها

Posted in في أنفسكم

people-playing* اللعب، تنفيس عن طاقات العنف والعدوان والإحباط النفسي، وهو سر الشباب الدائم.

* رياضة المشي لها أثار نفسية وصحية غير محدودة

* علماء النفس ينصحون بممارسة الرياضة للوقاية والعلاج من التوتر والقلق والاكتئاب

 

من النصائح المعتادة التي يواجهها الأطباء بصفة عامة للمرضى والأصحاء على حد سواء ضرورة ممارسة الرياضة المنتظمة لفوائدها التي تنعكس على الصحة العامة للفرد .. لكن الجديد هو ما جاء في أخر التقارير الطبية حول الفوائد النفسية للرياضة البدنية.. والتأثير الإيجابي للرياضة البدنية المنتظمة حتى ولو كانت في صورة المشي لفترة قصيرة يوميا – الذي قد يؤدي على الوقاية من الاضطرابات النفسية ورفع الحالة المعنوية والمزاجية..أكثر من ذلكما جاء في الأبحاث الحديثة حول تأثير الرياضة العلاجي  لحالات القلق والتوتر والاكتئاب..بل إن المشي لعدة دقائق يوميا قد يكون العلاج الملائم لليأس والإحباط والتشاؤم ..وفى الوقت نفسه تشير التقارير إلى أن 60% من الناس يتحركون أقل مما يجب ، وأن 25% لا يمارسون أي نشاط بالمرة.

ما هو اللعب ؟ ولماذا نلعب ؟

إذا أردنا أن نطرح سؤالاً لتعريف اللعب فنقول:

ما هو اللعب؟

وهنا نجد أنفسنا مرة أخرى نحاول الحديث عن أشياء نعرفها جيداً بكلمات لا نعرفها مما يجعل الناس تتهم علم النفس والطب النفسي بالتعقيد، عموماً فاللعب هو أي سلوك يقوم به الفرد بدون غاية عملية مسبقة، وهو نشاط سار ممتع يتضمن إشباعاً للحاجات، كما أنه وسيلة للتعبير عن النفس وطريقة لفهم العالم من حولنا، وفي اللعب تظهر الرغبات والمخاوف والمناهج والصراعات والهموم وكل خفايا العقل الباطن، ومن هنا كانت أهمية اللعب كأسلوب تعلم ودراسة وتشخيص وعلاج أيضاً، حيث يعتبر العلاج باللعب إحدى وسائل العلاج الهامة في الطب النفسي.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed