• قواعد اساسية في تربية الاطفال
    سلوك الطفل سواء المقبول أو المرفوض يتعزز بالمكافآت التي يتلقاها من والديه خلال العملية التربوية وفي بعض الأحيان وبصورة عارضة قد يلجأ الوالدان إلى تقوية السلوك السيئ للطفل دون ان يدركا النتائج السلوكية السلبية لهذه التقوية يمكن تلخيص القواعد الأساسية لتربية الطفل فيما يلي:
    إقرأ المزيد...
  • قراءة مختصرة في العدوان على غزة
    دأبت إسرائيل منذ قيامها على أن تكون في حالة تحفز دائم فلا تهدأ الأحداث إلا أشعلتها بإحداث استفزازات واغتيالات مستمرة ويمكن تفسير تصرفات إسرائيل المكرورة في العدوان من خلال رؤيتين: عامة لسياسة إسرائيل مع العرب وخاصة لحدث غزة بالأمس. أما النظرة العامة للسياسة إسرائيل العدوانية فتكمن في تحقيق مصلحتين داخلية وخارجية: أما الداخلية فتحفيز الأمن وعدم الاسترخاء، وتعويد الشعب اليهودي…
    إقرأ المزيد...
  • الموظفون ونجاح الشركات
    لا يمكن أن يتصور أن تكون هناك نجاحات مؤسسية من غير موظفين يقفون وراء تلك النجاحات، ولذا يقول السيد عبدالأمير بو حمد مدير المكتب الإداري في كلية التربية بدولة الكويت: (إن أهمية دور الموظف تكمن في أنه حجر الزاوية في تطبيق الفكر القيادي ليكون واقعاً) [جريدة الرؤية عدد الأربعاء, 19 مارس 2008]. ثلاث قوى من أجل ثقافة قيمية [(الثقافة التنظيمية…
    إقرأ المزيد...
  • أذكار عند الصلاة
    الأذكار ‎ ‎ العدد ‎ ‎ الفضل ‎ أستغفر الله (ثلاث مرات) اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام مرة واحدة _______ ‎ لا إله إلا الله وحده لا شريك له, له الملك, وله الحمد, وهو على كل شئ قدير, لا حول ولا قوة إلا بالله , لا إله إلا الله, ولا نعبد إلا لاإياه, له النعمة…
  • العنف: بين ماهيته السوسيولوجية وجذوره السيكولوجية والتربوية !!!
    تمتد جذور العنف في التاريخ إلى نشأة البشرية الأولى, بل هي امتداد لنشأتها في المملكة الحيوانية التي سبقت نشوء الإنسان العاقل, ولعلنا لا نجافي الحقيقة عندما نقول إن تاريخ العنف لصيقا بتاريخ البشرية, فقد شكل محطات هامة وأساسية في انتقالها من حالة إلى أخرى, ومن تشكيلة اجتماعية اقتصادية إلى أخرى, أحيانا تقدمية وأحيانا أخرى تراجعية قياسا بسابقتها, ولا أدل على…
    إقرأ المزيد...
  • بناء الفريق الفعال
    مقدمة إن بناء فرق العمل يتيح الفرصة لابراز احسن الصفات الموجودة في الأشخاص ويثري النقاش وينقح الأفكار ويؤدي في النهاية إلى إنجاز الأعمال وحل المشكلات 0 وللحصول على هذه النهاية المطلوبة لابد من بناء فرق العمل على أسس علمية ونفسية واستحضار هدف معين يتم تحقيقه .
    إقرأ المزيد...
  • رهاب الميادين
    رُهابُ الميادين أو السَّاحات العامَّة هو مُصطَلَحٌ يُستعمَل لوصف عددٍ من أنواع الرُّهاب ذات الصِّلة ببعضها البعض (مَخاوِف غير مَنطقيَّة) والتي ترتبط بظروف أو حالات معيَّنة مثل: مُغادرة المَنـزل. دُخول المَتاجِر والمَحالِّ والأسواق. الظُّهور في الزِّحام أو الأَماكن العامَّة.
    إقرأ المزيد...
  • رغبات اولادنا هل هى أوامر؟؟؟؟؟؟؟
    ((((((أريد)))))))) كلمة تتردد دائما فى كل بيت فالابناء يطلبون دائما والآباء والامهات اما يلبون أوامر الصغار ويخضعون لرغباتهم أو يعارضون ويرفضون ومع حيرة الآباء والامهات وقلقهم وانزعاجهم ليس فقط بالنسبة لميزانيتهم ولكن ايضا بالنسبة لاولادهم تبرز تساؤلات عديدة منها: - اولادنا لماذا يتصرفون هكذا؟ ومن المسئول؟ هل المجتمع ؟ ام نحن الامهات والآباء؟
    إقرأ المزيد...
  • مصارعة الثيران رياضة أم ماذا؟؟
    يقول محبّو مصارعة الثيران إنها أشبه برقصة باليه مع الموت، ففي أثناء المواجهة يتعين على المصارع أن يسيطر سيطرة كاملة على كل حركة من حركاته بإيقاعية بالغة الدقة. وإذا أخطأ راقص الباليه على الخشبة فان بإمكانه أن يصحح وان يواصل الرقص. أما في الحلبة فإذا أخطأ المصارع فذلك قد يعني موت نجم الدراما. وينبثق اللون الفني للمصارعة من براعة المصارع…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

كيف تحسن طباعك

Posted in في أنفسكم

arrows الطبع أو العادة أو الخلق فى علم النفس هى مجموعة مظاهر الشعور والسلوك المكتسبة والموروثة التى تميز فردا من آخر

ونحن نسمع من بعض الناس الكثير من الأمثلة التى تدعوا إلى الاستسلام للعادات والتى قد تكون سلبية فى الكثير من الأحيان مثل المثل  :  «مَنْ شبّ على شيء شاب عليه» ،أو الطبع يغلب التطبع  والذى يعنى صعوبة تغير عادات الإنسان وطباعه ،

 

هذه الأقوال والأمثال وما شاكلها تريد أن تقول أن : «العادة متحكمة وراسخة» !

وهنا نتساءل: هل العادة صعبة أو مستحيلة التغير؟وهل طباع وعادات الطفولة والشباب ـ السيئ منها والمفيد ـ لا تتغيّر ولا تزول ؟

هل الطباع صعبة على التغيير إلى هذا الحدّ ؟

الأمثال والأقوال السابقة تجيب بـ (نعم) فهي لا ترى الطبع أو العادة إلاّ قدراً مقدوراً ولا يغيّر الأقدار إلاّ مقدّرها ، أي أنّ التغيير ـ  حسب وجهة نظر هؤلاء  ـ عملية خارجية ليست بيد الإنسان .

لكنّنا نقول : إنّ عملية التبديل والتغيير ممكنة رغم ما يعتريها من صعوبات .وإذا أردت أن تغيّر شيئاً فيجب أن تنظر إليه نظرة مغايرة ، لأنّ النظرة التقليدية تجعلك تقتنع بما أنت فيه فلا ترى حاجة للتغيير ..  ذلك أنّ أيّة عملية تغيير أو تبديل في أيّ طبع أو عادة تحتاج إلى شعور داخلي أن هذا الطبع أو العادة ليسا صالحين ولا بدّ من تغييرهما .

دعنا ـ في البداية ـ نطرح عليك بعض الأسئلة :

ـ  هل جرّبت أن تعدّل سلوكاً معيناً إثر تعرّضك إلى نقد شديد ؟

ـ  هل قرأت مقالة ، أو حديثاً ، أو حكمة ، أو قصّة ذات عبرة ودلالة ، فتأمّلتها جيِّداً ، وإذا بها تحدث في نفسك أثرا ، لتعيد النظر على ضوئها في أفكارك أو تصرّفاتك ؟

ـ  هل حدث أن مشيت في طريق لمسافة طويلة ، ثمّ اكتشفت أنّ هذا الطريق ليس الطريق الذى تريده ، ولا هو الذى يوصلك إلى هدفك ، ورغم معاناتك في السير الطويل وتعبك الشديد ، تقرّر أن تسلك طريقاً أخر يوصلك إلى ما تريد ؟

ـ  هل سبق أن كوّنت قناعة أو فكرة معيّنة حول شيء ما ، وقد بدت لبعض الوقت ثابتة لا تتغيّر لكن وقع ما جعلك تراجع قناعتك ..  كفشل في تجربة ، أو تعرّضك لصدمة فكرية ، أو تشكّلت لديك قناعة جديدة إمّا بسبب الدراسة والبحث ، أو من خلال اللقاء بأناس أثّروا في حياتك ، فلم تُكابر ولم تتعصب تعصب الجاهلين ، لأنّك رأيت الفكرة المغايرة الأخرى أسلم وأفضل ؟

ـ  هل سكنتَ في منطقة ، أو بقعة من الأرض ، لفترة طويلة فألفتها وأحببتها وتعلّقت بها لأنّها كانت حقلاً لذكرياتك، ثمّ حصل ما جعلك تهاجر منها أو تستبدل بها غيرها لظروف خارجية ، وإذا بك تألف المكان الجديد ، وقد تجد فيه طيب الإقامة وحسن الجوار ؟

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed