الواقع التعليمي لا يُرضي والسؤال: «لماذا نتعلم»؟
الصفحة 2 من 2
واللاجئون الفلسطينيون في المخيّمات في لبنان، ينتظرون «أمراً» ينقذهم من إحدى مآسيهم، فشهادات الخرّيجين معلّقة على الحائط. والتلامذة، كما تلامذة العراق، لا يأسفون على ترك المدرسة.
أخيراً، الوضع في الجزائر وكردستان العراق يرفع نفسه قليلاً عن مستوى الصورة القاتمة، فالبلدان يشهدان تغييرات وإصلاحات يرى بعضهم فيها منافع، والبعض الآخر يراها استجابة لمطالب خارجية... فمتى تأتي مصلحة أولادنا أولاً؟
المصدر : www.kidworldmag.com
- << السابق
- التالي