استشارات (53)

الجمعة, 24 آب/أغسطس 2012 03:35

الطفل المسلم السعيد

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

muslim-kidلا تقتصر تربية الأطفال على الجانب الخلقي، إنّما هو واحد من عناصر عدّة في عمليّة تنشئة الطفل ليكون سعيداً في الدّنيا والآخرة، فالعمليّة التربويّة يجب أن تهدف إلى تكوين الإنسان الصالح بالمعنى الديني والإنساني، والطفل المتعلّم الذي يحبّ البروز في عالم الاكتشاف والنفع لا في عالم اللعب والطرب، المؤدّب في البيت وخارجه، البارّ بوالديه، الناشئ في عبادة الله تعالى،

الإثنين, 19 تشرين2/نوفمبر 2012 21:11

أطفال بدون ظلّ

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

 يُعدّ ترابط الأسرة عاملاً أساسياً في تشكّل البيئة الآمنة للطفل، وفي بناء الكيان التربوي، وخير وسيلة لتشكيل انفعالاته وتهذيب خلقه واكتساب عاداته الاجتماعية؛ فالعلاقة بين الفرد وأسرته علاقة تبادلية يتأثر ويُؤثّر فيها، وكلما كانت الأسرة متحابة ومتسامحة يحيطها المودة والرحمة تكون فرصته في أن ينشأ حياة سليمة، ويتطور اجتماعياً ومعرفياً أفضل بكثير من غيره من الأطفال الذين لا يتوفر لهم ذلك.

قييم هذا الموضوع
(6 أصوات)

يوصي الخبراء يإلقاء نظرة على الطعام الذي يتناوله أطفالك معرفة  ماهي الأطعمة التي تجعلهم نشيطن ، او سريعي الإنفعال. عندها يمكنك من معرفة ماهي الأطعمة التي يجب تجنبها ، والأطعمة التي يجب ادخالها الى نظامك الغذائي.

الجمعة, 16 تشرين2/نوفمبر 2012 22:46

نقش طفولي

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

رأيتها طفلة حلوة في الثالثة تلمع عيناها بالذكاء والحيوية، تختبئ خلف أمها 

حياء أو رغبة في لفت الانتباه لها حتى تُقابل بمزيد حفاوة، وتُستجدى للسلام
عليها. لا أدري أهكذا تستقبل الضيوف؟ أم أنها تشعر بمحبتي لها، وتعرف مكانتها المتميزة في نفسي فتزيد دلالاً...
تبعتها خلف أمها، وأمسكت بها، وقد تعالت ضحكاتها، فسلّمت عليها. وهي تخبي وجهها بشعرها المنسدل عليه، بالكاد ترى بصيص عينيها. وأنفاسها اللاهثة تبعد خصلات شعرها عن وجهها. وتفضح سراً خلفها ..... فقد دعجت عينيها بالكحل، ورسمت شفتيها بالروج، وورّدت خديها بأحمر الخدود، سألتها: أحقاً ما تقوله أمك أنك مثل بيكاسو؟ ضحكت، وقالت: أنتِ تعرفين أبطال الديجتال؟!

الثلاثاء, 04 أيلول/سبتمبر 2012 03:31

التربية بالحب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

u-kidوسائل التربية بالحب أو لغة الحب أو أبجديات الحب هي ثمانية ...
كلمة الحب ،،،، نظرة الحب ،،،، لقمة الحب،،، لمسة الحب ،،،،
دثار الحب ،،،، ضمة الحب قبلة الحب ,,,, بسمة الحب

الأولى : كلمة الحب

 

الأربعاء, 28 تشرين2/نوفمبر 2012 21:54

الطفولة والديمقراطية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)


الطفل العربي ليس أوفر حظا من الكبار، فنسبة عالية من الأطفال يصيبها الإهمال وسوء التغذية والرعاية الصحية، والعمل المبكر، وسوء المعاملة، والأمية. فالطفل هو الحلقة الأضعف في البنية الاجتماعية وغالبا ما يفتقر إلى الحقوق الأساسية. لا يزال بعض المربين يتحدثون عن مدرسة الضرب، وعن العقاب كوسيلة تربوية. وهذا يشير إلى أي مدى كانت قضية الطفولة في الواقع العربي وما زالت مهمشة. بالرغم من أن الأطفال الذين هم دون الرابعة عشرة يمثلون 45 % من السكان.

الأربعاء, 15 آب/أغسطس 2012 03:57

الأطفال والعنف

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

tom-jerryيبدو أنه لابد من إعادة التذكير بأن مرحلة الطفولة «منذ الولادة حتى سن 18 عاما وعند آخرين حتى سن 21 عاما» هي مرحلة التكوين الأساسي لأفراد المجتمع من جميع النواحي التربوية والنفسية والعقلية والجسمية وغيرها.
ورغم أن جيل الآباء في غالبيتهم على الأقل يعرفون هذه الحقيقة البديهية والأساسية، إلا أن الممارسة الواقعية وبروز ظاهرة العنف ضد الأطفال ومنهم تشكل قلقا حقيقيا لمجتمعنا.

الإثنين, 04 آذار/مارس 2013 01:35

قطتي ذبحها "عمــر"

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

طفلة بسن السادسة من عمرها كان لديه قطه ماتت وحزنت عليها هذه الطفلة حزن شديد وهذا أمر طبيعي كون الأطفال يتعلقون في هذه الحيوانات الأليفة والتي تعد بالنسبة لهم كفرد من أفراد الأسرة، هذه الطفلة بدت عليها ملامح الحزن والأسى على موت قطتها فكان هذا الحزن واضح جلياً على وجهها في مدرستها فما كان من معلمتها إلا أن أخذتها على انفراد فسألتها عما يضايقها وعن سبب حزنها الشديد فقالت الطالبة: "قطتي ماتت" فسألتها المعلمة وما سبب موتها ؟ فردت عليها الطالبة بانفعال وبوجه حزين قتلها "عمر" فقالت لها المعلمة من أخبرك بأن عمر هو من قتل قطتك فقالت الطالبة: أمي هي من أخبرتني بذلك.

الثلاثاء, 05 آذار/مارس 2013 23:28

كيف تصنعين طفلاً يحمل هم الإسلام؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(4 أصوات)

تعد تربية الأطفال وإعدادهم إيمانيًا وسلوكيًا من القضايا الكبرى التي تشغل حيز واهتمامات الأئمة المصلحين على كرّ الدهور ومر العصور, وإن الحاجة إليها في هذا العصر لهي أشد وأعظم مما مضى، نظرًا لانفتاح المجتمعات الإسلامية اليوم على العالم الغربي حتى غدا العالم كله قرية كونية واحدة عبر ثورة المعلومات وتقنية الاتصالات مما أفرز واقعًا أليمًا يشكل في الحقيقة أزمة خطيرة وتحديًا حقيقيًا يواجه الأمة.

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)
إن العقل البشري هو عنصر التمييز بيننا وبين المخلوقات الأخرى، لذا يجب علينا أن ‏نعي أننا سبب بنائه كما أننا قد نكون سببًا في دماره وهدمه.‏ نحن الآن ننعم بعصر من الرفاهية في كافة المجالات وخاصةً في مجال التكنلوجيا ‏المنتشرة هنا وهناك ،والمتاحة للجميع سواء أكانت في المنزل أوالشارع أوالمؤسسة ‏،والتي تسهل على مستخدمها الوقت والجهد حال تقنينه في استخدامها. ‏ ونحن لا يمكننا الحكم بالسلبية على كل وسائل التكنلوجيا جميعها ،كما أنها ليست ‏كلها إيجابية ،ولكن الحكم يتجه دائمًا صوب مستخدمها،فهو وحده دون غيره المسؤول ‏عن جعلها وسائل بناء تساعده على الإرتقاء إنسانيًا في جميع جوانب حياته ، أو ‏وسائل هدم لكل ماتفضل الله عليه عقلا وروحًا ونفسًا.‏ ما حدا بي إلى هذا القول الاستخدام الخاطئ للتكنلوجيا وخاصة الأنترنت من قبل جيل ‏الشباب ومن هم أصغر منهم سنًا ،والذي أدى إلى انتشار العديد من السلوكات ‏الجديدة والغريبة علينا في آن واحد ، وأفضى إلى الولوج إلى مزالق خطرة قدتعصف ‏بحياته وتدمر مستقبله ،
الصفحة 1 من 4
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed