استشارات (53)

الإثنين, 10 كانون1/ديسمبر 2012 23:07

احذر بسمة طفلك ودمعته

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

كلنا يحب أبناءه , وكثير منا يبالغ في التعلق بهم , تعلقا قد لا يستطيع تقويمه أو تأطيره في إطار النفع والصواب ويبتعد به عن الضر أو الخطأ ..

كثير من الناس يمحورون حياتهم تبعا لحياة أبنائهم , ويهيئون ظروفهم تبعا لظروف أبنائهم , بل كثير من الناس يعتبر سعيه وجهده كله إنما هو لأبنائه , وكثيرا ما نسمع من الآباء تلك المقولة ( ما أبذل في الحياة إلا لأبنائي )

الجمعة, 20 تموز/يوليو 2012 07:05

حقوق الطفل في الاسلام

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12يصادف 22 آذار من كل سنة يوم الطفل العالمي، ولأن الأطفال هم شباب المستقبل، من هنا لابد علينا الاهتمام بهم، في زمن المصاعب والمتاعب والأحزان.
أطفال يلعبون ويفرحون ويمرحون، وآخرون يبكون ويتألمون ويتعذبون من قسوة هذه الحياة الصعبة.
ومن أجل استمرار إنسانية الإنسان وعدم تعرضها للضمور والانقراض، وضعت وشرعت الحقوق للطفل، في عالم مليء بالانتهاكات والاستغلال حتى لبراءة الأطفال،

الأحد, 23 أيلول/سبتمبر 2012 13:36

مفاتيح و أسرار في تربية الصغار

كتبه
قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)

kid-sأول خمس ..
للسنوات الخمس الأولى من عمر طفلك أهمية بالغة جدا ففيها ترتسم الخطوط العريضة لشخصيته ويكتسب الكثير من السمات والسلوكات الأساسية . وبالتالي فإن تأجيل التربية حتى يصبح الطفل مدركا وعلى وعي بمقصود التربية – كما يزعم البعض- خطأ فادح . وعليه فيجب المبادرة بالتربية من أول يوم يولد فيه الطفل و التعامل معه في هذه المرحلة العمرية الحساسة باهتمام وحذر لأنه قد يصعب أحيانا معالجة واستدراك ما فات .

الأحد, 18 تشرين2/نوفمبر 2012 23:04

أجيال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

 

كان الكبار يعانون من أغلب ما تبثه القنوات التليفزيونية، فإن الصغار هم أكثر المتضررين منها، بعدما أصبح الفضاء مشاعًا لكل الغثاء، والسخافات، والمهازل التي تشكّل خطرًا كبيرًا على عقولهم.
الطفل العربي هو أكثر أطفال العالم تضررًا من إعلامه؛ لأنه كان منسيًّا، وغير محسوب في قائمة المستهدفين، ولعلّ ذلك فضل من الله لم ندركه في حينه، وحين تذكّر الإعلام (المرئي على وجه الخصوص)
 
قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)

التبعية هي كلمة تطلق على الفرد ضعيف الشخصية مسلوب الإرادة والتفكير، المبرمج منذ نعومة أظافره على اتباع تنفيذ الأوامر سواء كانت منطقية أو غير منطقية. تكتسب صفة التبعية بداية من مرحلة الطفولة عندما يتلقى الفرد التعليمات والأوامر الصادرة في صور تحذيرات صارمة من الأب والأم في المنزل ومن المعلم في المدرسة. فعندما يخرج الطفل عن النمط المألوف المختلف عن التربية التقليدية فغالبا ما يحصل تذمر ويتم ردعه بطريقة قاسية وقد تكون لينة إلا أن كلتا الحالتين ستؤدي لقهر هذا الطفل الذي حرم من ممارسة حريته التي فطره الله عليها حيث خرج البشر من بطون أمهاتهم أحراراً.

 
الأربعاء, 15 آب/أغسطس 2012 03:57

الأطفال والعنف

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

tom-jerryيبدو أنه لابد من إعادة التذكير بأن مرحلة الطفولة «منذ الولادة حتى سن 18 عاما وعند آخرين حتى سن 21 عاما» هي مرحلة التكوين الأساسي لأفراد المجتمع من جميع النواحي التربوية والنفسية والعقلية والجسمية وغيرها.
ورغم أن جيل الآباء في غالبيتهم على الأقل يعرفون هذه الحقيقة البديهية والأساسية، إلا أن الممارسة الواقعية وبروز ظاهرة العنف ضد الأطفال ومنهم تشكل قلقا حقيقيا لمجتمعنا.

الجمعة, 01 آذار/مارس 2013 00:09

أساليب التربية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

أولاً: التربية بالملاحظة:
تعد هذه التربية أساساً جسَّده النبي _صلى الله عليه وسلم_ في ملاحظته لأفراد المجتمع تلك الملاحظة التي يعقبها التوجيه الرشيد، والمقصود بالتربية بالملاحظة ملاحقة الولد وملازمته في التكوين العقيدي والأخلاقي، ومراقبته وملاحظته في الإعداد النفسي والاجتماعي، والسؤال المستمر عن وضعه وحاله في تربيته الجسمية وتحصيله العلمي، وهذا يعني أن الملاحظة لا بد أن تكون شاملة لجميع جوانب الشخصية.

السبت, 08 أيلول/سبتمبر 2012 12:14

رسالة لأعظم أطفال التاريخ !!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
new-born11شدهت البشرية المعذبة المحطمة الغريقة بولادة طفل معجزة ... معجزة بكل مقاييس العقل والمنطق ... معجزة شهد بعظمتها وتميزها تاريخ المميديا Media المعاصر.... ووثقت وسجلت سجل شرفه عدسات المصورين من كل الأرض ...حتى الأعداء ( والفضل ماشهدت به الأعداء )
أحدثكم في منتدى الطفل العربي وحوقه . لا عن ألعاب طفلنا المعجزة ولا عن رقته وحلاوته ولا عن شقاوته ولا عن شيء مما اعتدنا أن نستملحه ونسظرفه
الجمعة, 18 أيار 2012 13:51

أطفالنا ومعاني الرجولة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
kid-man-sفإنّ مما يعاني منه كثير من الناس ظهور الميوعة وآثار التّرف في شخصيات أولادهم، ولمعرفة حلّ هذه المشكلة لابد من الإجابة على السّؤال التالي : كيف ننمي عوامل الرّجولة في شخصيات أطفالنا؟
إن موضوع هذا السؤال هو من المشكلات التّربوية الكبيرة في هذا العصر، وهناك عدّة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرّجولة في شخصية الطّفل، ومن ذلك ما يلي :

الأربعاء, 15 آب/أغسطس 2012 21:50

يحتاج الأبناء أن نكون أكثر قربا منهم

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12لم يعد طفل اليوم هو ذاته طفل الأمس بكل خصائص النمو والتغيرات التي تعتريه في كل مرحلة، كبرت واتسعت حوله كل الأشياء وبقي إدراكه بما هو نافع أو ضار أقل من أقرأنه قبل 20 سنة مضت ربما لكثرة وسائل التقنية الحديثة والتي جملت في نظره الكثير من السلوكيات التي تتنافى مع عادتنا فأصبح يمارسها دون وعي منه أو وجود من يراقب تصرفاته ويوضح له الفرق بينما هو صحيح أو خاطئ.

الصفحة 4 من 4
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed